يوميـــات مـســـــلم !!!

إخواني وأحبابي.. اشهد الله إني أحبكم جميعا في الله وأدعو الله الكريم ان يجمعنا في جنته اخوانا متحابين على سرر متقابلين ..

ولقد شغلني كثيرا حال امتنا الإسلامية في هذه الأيام حالكة السواد والتي تشتد فيها الفتن فتصبح كقطع الليل المظلم ..

وأصبح القابض على دينه كالقابض على جمرة من النار .. شغلني حال شباب الأمة اللذين تم تغييبهم بفعل فاعل عن دينهم وعباداتهم..

وتم ابعادهم عن الأخلاق الإسلامية التي بها فتح المسلمون العالم ودانت لهم السيطرة في المشرق والمغرب ..

أحبابي الكرام ماهو العائق أمام كل منا لكي ينال من الأجر أللذي هو أعظم لنا من الدنيا وما فيها
كما اخبرنا بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟! .. ما اللذي أقعدنا عن العمل لهذا الدين ؟!
ماهية الأسباب المحبطة لكي ندخل تحت قول الله تعالى " إلا اللذين امنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر "

فهؤلاء فقط هم اللذين فازوا وبعدوا عن الخسران.. ويربط الله سبحانه وتعالى خيرية هذه الامة بالدعوة الى الله

حيث يقول في كتابه الكريم " كنتم خير امة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله "

اذا علمنا ذلك فما أللذي أقعدنا ؟! ..هل رضينا بالحياة الدنيا من الآخرة فيقول المولى عز وجل " فما الحياة الدنيا في الآخرة الا متاع "

ام هي ذنوبنا اذا كانت الذنوب هي التي تقعدنا عن الدعوة لله سبحانه وتعالى فلنعلم جميعاَ ان هذا هو هدف الشيطان والذي يحاول

بشتى الطرق ان نبتعد عن طريق الهداية وطريق الدعوة لله فمن منا لا يخطئ ومن منا وليست لديه عيوب ومن منا مكتمل الأخلاق ..

نعم كلنا والحمد لله نأمل ان نكون مكتملي الأخلاق ونخلو تماما من الذنوب ولكن هل نحن فعلا كذلك والحقيقة إننا لسنا كذلك..

فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا وتستغفروا لذهب الله بكم وجاء بقوم يذنبون فيستغفرون فيغفر الله لهم "

وهذه ليست دعوة للذنوب كي لايفهمني البعض خطأ ولكنها دعوة لان نعرف طبيعة هذه النفس البشرية والتي فطرت على حب الشهوات

ولكي لايتهم احد منا نفسه بانه شرير ولافائده منه وان نفسه خبيثة والعياذ بالله فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

" حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات " لان أعمال الخير والتي تؤدي للجنة بها من المشقة الكثير الا على من يسره الله له

واعمال النار والعياذ بالله محببه للنفس كالشهوات والمعاصي ولذلك يقول الله سبحانه وتعالى " فاما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى "

أي ان هذه النفس التي بين جنباتنا تأمرنا باتباع الهوى ولكن من يوفقه الله عز وجل في تقويمها ونهيها عن هذا الهوى فسوف يفوز برضوان الله وجنته .

ونعود لموضوع الذنوب فاذا كان كل منا يخطئ وكل منا له هفواته وذنوبه التي لايعلمها الا الله سبحانه وتعالى

فما اللذي يقعدنا اذا عن الدعوه لله سبحانه وتعالى .. أهل هذه الذنوب التي نقترفها تجعل الشيطان يزين لنا طريقها ويحاول إبعادنا عن رحمة الله عز وجل ؟

اذا كنا كذلك فيكون هذا الرجيم قد نجح في مخططه ولكن علينا الا تلهينا هذه الذنوب
ويحاول كل منا بقدر استطاعته ان يتوب من هذه الذنوب وفي نفس الوقت ان يدعو لله من خلال ما يجده في نفسه من أمور الخير .

وعليه احبابي الكرام لايجب ان تقعدنا ذنوبنا وغفلتنا عن العمل لدين الله سبحانه وتعالى ولكن ما هو العائد من هذا العمل ..لقد وردت الكثير من الايات القرأنية والاحاديث النبوية الصحيحة في فضل الدعوة لله سبحانه و تعالى حيث يقول المولى عز وجل " وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ " وقال عليه الصلاة والسلام " من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً " وبعد ان عرفنا نعمة الله علينا في الدعوة لله سبحانه وتعالى وإنها تشريف من الله لمن يقوم بها حيث يكفيك انك تعمل نفس عمل الانبياء والمرسلين...

وهناك تساؤل أخر مطروح وهو هل الدعوة لله محدودة بأشخاص معينين او جهة معينة ؟.. ونقول بحمد الله إن دعوة الله مفتوحة للجميع فنحن كلنا دعاة لله سبحانه وتعالى
حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " بلغوا عني ولو ايه "
حيث من الممكن أن نسير بين الناس وندعو ولو بأية واحده نعرفها او حديث نحفظه
وقبل ذلك وذاك ان ندعو لله سبحانه وتعالى بأفعالنا وتحذونا المقولة الشهيرة
" فعل رجل في الف رجل خير من قول ألف رجل في رجل " أي ان الفعل وحده
يمكن ان يؤثر في الكثير ولكن الكلام فقط ولو كان كثيرا فقد لايؤثر الا في القليل
والعلماء يسمون هذا النوع من الدعوة بالدعوة بالقدوة .

والان ماهو المطلوب منا بالضبط نحن اعضاء هذا المنتدى الحبيب ... نحن نملك الكثير والحمد لله لنعمله سواء مع زملاؤنا في العمل او في الدراسة او جيراننا او اقاربنا ويمكن لنا من خلال هذا المنتدى ان ندعو لله سبحانه وتعالى فندل الأعضاء الكرام على القسم الإسلامي ليقرؤا ويستفيدوا وربما بتأثر عضو من الأعضاء بحديث او ايه يسمعها فتكون سببا في هدايته وربما يستفيد احد الأعضاء من أي موضوع ويتفاعل معه ويكون الأجر مشترك للجميع إن شاء الله .
إخواني الكرام لا تحرموا أنفسكم الأجر والمثوبة من الله سبحانه وتعالى ولا تجعلوا للشيطان عليكم وعلينا سبيلا ولنبدأ معا في طريق الدعوة إلى الله .. لنبدأ معا في طريق التغيير .. تغيير أنفسنا ومن حولنا.. وان شاء الله ندخل يوميا في هذا التوبيك لنتعرف على أحوالنا مع الله ونتناقش في أمورنا الدينية وندعو جميع الأعضاء اللذين نعرفهم ان يأتوا ويشاركونا .. ويدلو كل منا بدلوه وان شاء الله لا يمر يوم إلا وقد تعلمنا الكثير في امور ديننا وكل شخص يقول شاف موقف عجبه أو هو عمله والله الموفق
أرجــو التثبيـــت

وسأبدأ أنا بموضوع سيطرة الغضب على المجتمع

منذ بضعه أيام كنت فى الشارع راكب ميكروباص زى باقى الناس وسائق عربيه نقل عام كل اللى عمله أنو لمس المرايه الجانبية للميكروباص لقيت السواء والكمسرى واحد بحديده والتانى بالصليبه اللى بيفوكوا بيها الكاوتش واحد نزل ضرب فى الراجل والتانى بيكسر العربيه طبعا مع فاصل من الألفظ البذيئه ولا حول ولا قوه الا بالله
يا الله!... ما هذا!... لماذا صرنا لا نحتمل بعضنا البعض؟... لا يمكن أن نبعد ذلك عن نسيان تعاليم الله...
قال الله:
{ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين }

و في الحديث :
عن بن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ... و ما من جرعة أحب إلى الله من جرعة غيظ يكظمها عبد ما كظمها عبد الله إلا ملأ جوفه إيماناً )

بمعنى ما أعظم ثواب أن نكظم الغيظ...
بالله عليكم كم نقرأ في الصحف عن جرائم قتل عديدة مبررها وقوع شجار... كلمة فدفعة فمشاجرة...
و ماذا ان عدنا الى ما شجعنا الله عليه من ثواب كظم الغيظ... ماذا يضيرنا ان صبرنا على ما نراه من اساءة أو استفزاز لنا؟... لن يضيرنا شئ... بل سنثاب على ذلك...

مبرر ألا نكظم الغيظ أن نطلق العنان لغضبنا... و أن نترك الأمر لنفسنا الأمارة بالسوء... و نظن أن في ذلك رجولة ما... لا و الله بل هو اتباع لهمسات الشيطان...
إذن الشديد من يملك نفسه عند الغضب... و من يكظم غيظه و يعفو... ان استفزك شخص فاعف عنه... و التمس له سبعين عذرا كما أمرك الدين...
لو كظمنا الغيظ لهدأ المجتمع بشكل ملحوظ...

الموضوع أتشاف 10 مرات وتثبت كمان ومفيش حد رد بجد ياجماعه والله مش هنخسر أى حاجه لما ندخل نتكلم فىاى موضوع بيحصلنا يوميا هيفدنا وهنكسب حسنات

احبابي الكرام

لقد قرات اليوم قصه جميله عن الصلاة في المسجد واردت ان تشاركوني فيها

قصة طفل يصرخ أثناء الصلاة

قد رواها امام أحد المساجد

[b]قال الامام : أن الصغير لايتجاوز عمره 10 سنوات... يصلي في المسجد دائما وكان دائما يقف في الصف الأول،خلف الامام وكان يرفع صوته اثناء القراءة وخاصة عندما يقرأ الامام سورة الفاتحة

فانه يقول : آمييييين بصوت عالي جدا بحيث أنه يزعج المصلين،

وكلما أراد الامام ان يكلمه وينصحه بأن يغير اسلوبه فبمجرد ماينتهي الامام من الصلاة يخرج بسرعة.

ما يلحق الامام يكلمه وفي مرة الامام أول ما سلم، مسك ايد الصغيروسأله لماذا تتصرف بهذه الطريقة؟؟

ماذا تتوقعون كان رده !!؟؟

رد على الامام قائلا :

بيتنا قريب من المسجد وأبي لا يصلي أبدا وأنا أصرخ لكي أبي يسمع صوتي من مكبر الصوت (ميكروفون) المسجد فيعرف أنني أصلي ويأتي هو كذلك ليصلي في المسجد !!

قال الامام : وقف شعري واقشعر بدني عندما سمعت رد هذا الطفل

فاتفق الامام مع مجموعة من جيرانه اللذين يصلون في المسجد بأن يذهبوا الى هذا الأب ويقدمون له النصيحة

فذهبوا اليه وقالواا له القصة ،ونصحوه وذكروه بأهمية الصلاة، والعقاب الذي على تاركها

انظروا الى تصرف هذا الود الصغير ما اعجبه من تصرف

يقول الله تعالى :

{رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ }النور37

هيا بنا نحافظ جميعا على صلاة الجماعة

بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين
اسم الله التواب
قال تعالى ( ثم تاب عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم ))

ان الله هو يقبل التوبه عن عباده , ويعفو عن السيئات

تأملوا معي الي اسم الله التواب

اسم يحمل الكثير من المعاني وفيه الكثير من الراحه والطمأنينه

حبيبنا الله شرع لنا التوبه عند ارتكابنا المعاصي لم يجعلنا

غارقين بها ونحاسب عليها

بل جعل لنا توبه نلجأ اليها ليكفر عنا تلك المعصيه وننجوا من

عذابها
ان الله يحبنا يحب أن نكون دائما متطهرين من أي آثام او أي

معصية
فشرع لنا التوبه رحمه لنا

أنظروا الى الحديث الشريف ..
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسئ النهار, ويبسط يده بالنهار ليتوب مسئ الليل ))
يا الله ما أكرمك .. في أي وقت تجد الله قريب منك باسط يده إليك ليتوب عليك .

والكثير منا يقول افعل المعصية ثم اتوب . ولكن هنا أقول لك هل انت ضامن حياتك لأنتهاء المعصيه !؟؟ قد

تموت وقت المعصيه وتلقى ربك وانت على معصيه . الى كل من على معصيه اسرع باب التوبه مفتووح قد يغلق

عند موتك وتتمنى لو أنك طرقته . وهل مازلت لا تستحي وان تعصيه !!؟؟

أستغفرك يا الله عن كل لحظة غفلت عن دعائك واللجوء إليك . أستغفرك يا الله عن كل تقصير قصرته في عبادتك

أستغفرك يا الله عن كل ليلة تنزل بها إلى سماء الدنيا وتجدني على معصية .

أستغفرك يا الله عن كل ذنب أذنبته في سراً أو علانيه ..

noor (298)

ألف شكر يامشمشه عالمشاركه الجميله ديه واتمنى من كل الأعضاء المرور والمشاركه

لا شكر على واجب
تحياتى

noor (298)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.. أسعد الله أوقاتكم بكل خير وسرور ...

أخـــــوانـــي ..

هل تعلمـون أن " ابليس " يـبـكـي ..؟؟!!

هل تعلمـون أن عدوكـم الأول يـبـكـي .. ؟!

هل تحبـون أن تجعلونـه دائماً يـبـكـي ؟؟!

إذاً عليكـم بـ " سـجـدة الـتـلاوة " فإنها تـبـكـيـه .. !!

فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

" إذا قرأ ابن آدم السجدة فسجد .. إعتزل الشيطان يبكي يقول : يا ويلي ، أمر
ابن آدم بالسجود فسجد فله الجنة ، و أمرت بالسجود فأبيت فلي النار ".. !! اللهم لا تزغ قلوبنآ بعد ما هديتنآ...

اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

واللهم صلي وسلم على محمد رسول الله ...

موضوع: الإعتكاف الأحد أغسطس 30, 2009 6:11 am

معناه شرعاً :

لزوم المسجد والإقامة فيه بنية
التقرب إلى الله عزّ وجلّ، فيلزم المعتكف المسجد ويقبل على الله تعالى
بالذكر والصلاة وقراءة القرآن ويقطع نفسه وفكره عن الاشتغال بأمور الدنيا.

وهو مشروع في رمضان وغيره من أيام السنة، لكن يتأكد استحبابه في رمضان، وآكده وأفضله في العشر الأواخر منه.

فعن عائشة -رضي الله عنها- (أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف العشر
الأواخر من رمضان حتى توفاه الله تعالى، واعتكف أزواجه من بعده) متفق عليه.

فقد أفاد هذا الحديث: استحباب اعتكاف العشر الأواخر من رمضان تأسياً
بالنبي صلى الله عليه وسلم، وإنما كان يفعل ذلك قطعاً لأشغاله وتفريغاً
لباله، وتخلياً لمناجاة ربه وذكره ودعائه وتحرياً لليلة القدر.

ليلة القدر:

هي ليلة الحكم والقضاء التي يقضي فيها الله ما يشاء من أحداث العالم من رزق وأجل وغيرهما إلى بداية السنة الآتية، وذلك كل سنة.

ومن فضائل هذه الليلة:

نزول القرآن فيها.
يكثر نزول الملائكة فيها.
أنها سالمة من كل آفة وشر وذلك لكثرة خيرها.
أن العبادة فيها أفضل من عبادة ألف شهر، كما يدل على ذلك قوله تعالى: (ليلة القدر خير من ألف شهر).
وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضلها، وأنها في
رمضان، وفي العشر الأواخر منه، وفي أوتاره خصوصاً، وهي باقية في كل سنة
إلى قيام الساعة، ومن الأحاديث الواردة في فضل العبادة فيها والحث على
تحريها:

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من قام
ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه) متفق عليه.
· وقد سبق هذا الفضل لمن قام رمضان، أعني: مغفرة ما تقدم من صغائر الذنوب،
ومن عظيم فضل الله تعالى أن جعل هذا الثواب أيضاً لمن قام ليلة القدر
وحدها موقناً بثوابها، ومخلصاً لله تعالى في قيامها.

وعن عائشة -رضي الله عنها- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (تحروا
ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان) [رواه البخاري].
· فقد أفاد هذا الحديث: الحث على قصد ليلة القدر والاجتهاد في طلبها في
الليالي المفردة من العشر الأواخر (ليلة إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين ....
إلخ).

وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد علمها ثم أنسيها حتى لا يتكل الناس
فيدعوا العبادة في غيرها، فأمر الناس أن يتحروها في الوتر من العشر
الأواخر من رمضان، وقد اختار بعض العلماء القول بانتقالها بين الليالي
ومعنى ذلك: أنها تكون في رمضان في ليلة، وفي رمضان آخر في ليلة أخرى.
والله أعلم.